المحامي محمد علي صادق محامي دولي يتميز بخبرة طويلة عبارة عن ١٥ عام من مقاضاة الشركات المحتالة و استرجاع حقوق الضحايا الذين وقعوا في فخ شركات التجارة الدولية و يعتبر مكتب محمد الصادق من اقدم المكاتب المختصة في هذه القضايا الدولية حيث يشهد لنا الكثيرين من العملاء على الخدمة المتميزة و السريعة بأسترجاع الاموال من شركات التداول والفوركس على مستوى العالم
نسعى جاهدة لحماية حقوق المتداولين في الوطن العربي وتقديم الدعم اللازم لاسترداد أموالهم من شركات التداول النصابة. يشكل هذا المكتب وسيلة موثوقة تجمع بين المتضررين ومفهوم العدالة، حيث يسعى جاهدًا إلى توفير خدمات استرجاع الأموال، مما يجعله جزءًا أساسيًا من جهود حماية حقوق المتداولين في الوطن العربي.
إن عالم التداول والاستثمار عبر الإنترنت هو عالم مليء بالفرص والتحديات. يعتمد نجاح المتداولين على اختيار شركات تداول موثوقة، ولكن في بعض الأحيان يتورط المتداولون في عمليات احتيال تضر بأموالهم. لحماية حقوق المتداولين ومساعدتهم في استرجاع أموالهم من شركات التداول النصابة، مكتب الشامسي يعمل كجهة رسمية تعمل على هذا الغرض.
خبرة ١٥ عام
يتميز مكتبمحمد علي صادق بخبرة طويلة عبارة عن ١٥ عام من مقاضاة الشركات المحتالة و استرجاع أموال الضحايا الذين وقعوا في فخ شركات الفوركس و التداول و يعتبر مكتب العدالة من اقدم المكاتب المختصة في هذه القضايا حيث يشهد لنا الكثيرين من العملاء على الخدمة المتميزة و السريعة
يعد سوق تداول الفوركس، تداول الأسهم وغيرها من الأدوات المالية من الأسواق التي تشهد عمليات احتيال مالي من بداية هذه التعاملات.
حيث أن الاستثمار في أسواق المال يحتاج مبالغ مالية، بهدف تحقيق الأرباح، والمبالغ المالية هذه أصبحت مستهدفة من قبل المحتالين.
هناك عدة أنواع من الاحتيال المالي في التداول، والاحتيال في الفوركس ويمكن تقسيم هذه الأنواع إلى ٣ رئيسية نذكرها الآن وسوف نذكر لاحقاً كيف يمكن التعامل معها بالتفصيل.
هناك العديد من شركات التداول الوهمية التي تنتحل شخصية شركات حقيقية وقائمة ويجب الانتباه من التعامل مع هذه الشركات.
حيث يصعب على المستثمر أو المتداول اكتشاف هذا الاحتيال إلا إن كان لديه خبرة كبيرة في التعامل مع شركات الوساطة والاستثمار.
ومثال على هذا الاحتيال، الترويج للاستثمار ووعود الأرباح واستخدام أسماء علامات تجارية معروفة لكن في الحقيقة المروج لهذه الإعلانات هم مجموعة من المحتالين.
الهدف من حصول شركة التداول على ترخيص درجة ثانية أو ما يسمى ترخيص ضعيف، هو إعطاء فرصة للمستثمرين والمتداولين المتمرسين الاستفادة من الرافعة المالية العالية التي يمكن توفيرها من خلال هذه التراخيص.
لكن هناك شركات تداول عديدة قامت باستغلال ضعف التراخيص هذه والهيئات التابعة لها، بهدف الاحتيال على العملات من خلال سلوكيات ممنوعة في التداول مثل تقديم توصيات تداول، دفع المستثمر لأخذ قروض مالية من المصارف، تقديم توجيهات خاطئة للمستثمر.
الطريقة الصحيحة في التعامل مع هذا النوع من الاحتيال، هو تقديم شكوى رسمية للجهة المرخصة للشركة حتى وإن كانت جهة ضعيفة.
ويجب دوماً التقدم في بلاغ من خلال موقع ثقة، حتى نقوم بإدراج هذه الشركات ضمن الشركات المحتالة من خلال تقديم شكوى حول شركات التداول النصابة.